الثلاثاء، 8 مايو 2007

دموع الفراق


خاطرة حزنى وشجنى


دمعت عيناى من الفراق ونظرت فى الليل إلى السماءوقلت ياحُزن لما تُلازمنى انا أتألم ابتعد عنى....لقد صرت رفيقا لى ... ولما هذا الحب فى ...أم ان هذا قدر لى ...أن يؤخذ منى أعز حبيب ليته كان معى... ولم يطعننى ...فقد كنا فى جسدين كروح واحده أم

هذا قد هيىء لى ... لا ... لا ... لا ... لا...لما هذا ... وكيف حدث ...لا ياحزن لاتقتلنى ... فأن قلبى لم يعد يحتمل ...لقد صرت رفيقا لى ...أم ان هذا حُباً فى ...أم أن هذا قدر لى ...لاياحزن إبتعـــــــد عنى ...خاطرتى الصغيره كتبتها لتقرأوها


تحياتى سفير الغرام ...

الجمعة، 4 مايو 2007

خلود الحب


خلود الحب
اٍذا ما أنتهيت
سأنساب دمعا على خديك
فلا تمسحيه
سيولد شعرىبعينك طفلا
فلا تنهريه
سينبت زهرا من الياسمين على راحتك
فلا تقطفيه
اٍذا ما انتهيت
سأتيك لحنا من الحب حلوا
فهل تسمعيه
سأسكن كل كتاب لديك اٍذ تقرئيه
ويصبح قلبى فتافيت سكر ونعناع شاى
لكى تشربيه
حبيبتى : هكذا كلانا دائما .. وهكذا سنكون دائما.. احبك وتحبينى وعندما يكون الحب بلا نهايه يكون بلا حدود
كلمات سفير الغرام هيثم رضا

الخميس، 3 مايو 2007

قصص من الواقع

سؤالى اليوم هو مين فينا مجربش الحب ؟؟؟ صعب قوى يكون حد عمره م جرب الحب. الفراق الهجر التضحيه أوحتى حس بمعانيه !! أكيد كلنا جربنا وبنعيش فى اليوم أكتر من ألف حكاية حب سواء عشنا فيها أوعاش فيها غيرنا من صديق من قريب من حبيب المهم انها بتمر فى حياتنا وبتختلف فيها مشاعرنا بأختلاف الطرق التى توصلها إلينا معانى الحب

مش هطول عليكم وتعالو معايا نعيش قصة حُب حقيقيه من واقع الحياه


قصص من الواقع

القصه الاولى

فقد عاصرت مشكلة زميلة لى بالكلية أحبت شاب أكبر منها معانا فى نفس الكلية أحبته فى صمت فخلقها لم يسمح له بالتصريح بهذا الحب وكانت مشتركة معاها فى مجلة بالكلية وكانوا يكتبون الشعر سويا فلديهم نفس الموهبة كانت تكتب ما يدور بخلدها ومشاعرها تجاهه فى أبيات رائعة الجمال تعيش معها بكل كيانك .. وصفت حبها له وكنا نسألها هل هذا الشعر يصف حالها ؟؟؟ فكانت تنفى هذا !!حتى جاء اليوم الذى عرفت فيه تلك المحبوبة أن حبيبها مهتم بأخرى .. ولكن زميلتى زهراء مثال للتضحيه كانت ترضى بوجودها جانبه ورؤيته سعيدا مهما كلفها الأمر برغم حبها الشديد لهُ ولكن كانت الفاجعة بالنسبة لها حينما تخرج ذلك الشاب من الجامعه وسافر للعمل خارج البلاد لا أستطيع أن اصف لكم مدى ما عاناته زهراء الخبر ليس سهلاً عليها وأحست بأن كل أحلاما قد إنهارت .. تلك الزهرة الجميلة فهى لا تعرف هل سترى حبيبها مرة أخرى أم لا وكنت لا أراها إلا صامتة حزينة !! كانت لا تستطيع أن تخفى دموعها .. حتى وهى فى الجامعه بين الناس لا تستطيع أن تخبئ أحزانها .. والله كنت أراها تبكى بحور من الدمع دون أن تهتم لأمر الناس حولها وعندما كنا نسألها عن سبب هذا البكاء تجيب بأنها مشاكل عادية لا أكثر..؟؟لقد تفطر قلبى لحالها وأنا أراها تحتضر وهى فى زهرة شبابها تقربت منها أخيرا عرفت أنها بطلة أشعارها بطلة حبها إنها تلك السجينة فى قصر أحزانهالقد حاولت زهراء مرارا وتكرارا أن تنسى ولكن بعد سنين من فراق الحبيب كانت تغالبها دموعها وتنفجر من عيونها لتعبر عن مدى ما عاناته تلك الفتاة الرقيقة.لو سمحت لى زهراء سأكتب لكم بعض أشعارها بإذن الله .هى الآن فى حالة مستقرة نسبيا والحمد لله .. صدقنى يازهراء مهما كان الحب الأول قويا لكن بمرور الزمن سُينسى وسيصبح ذكرى جميلة فى قلوب العاشقين
وفى النهايه
أتمنى أن أكون وفقت فى توصيل أسمى معانى الحب والتضحيه وأدعو من الله أن يوفق كل من أحب وأخلص فى الحب

سفير الغرام

الأربعاء، 2 مايو 2007

من واقع الحياه

القصه الثانيه

واليكم القصة الثانية ولكن تلك القصة لصديقتى سمية فقد عاصرت حبها منذ أن كان نبتة تشق طريقها للوجود الى أن دمر هذا الحب على يد الأهل إنهم أعز الأهل الذين دمروه دون شفقة أو رحمةواليكم موجز الأحداث التى حدثت فى سنين من أولى كلية لسنة رابعة كلية مع سمية.للعلم حبيبها هو ابن عمها يسكن بجوارها فى المنزل وكانت سمية متحررة نسبيا كانت تلبس البنطالون وتضع الماكياج الخفيف وتسمع الاغانى وسبحان الله تغير حالها الآن ولبست الخمار وامتنعت عن الماكياج واستماع الاغانى وتابت الى ربها ولله الحمد.المهم بدأ الحب بينها وبين ابن عمها وكبر واتفقا على كل شىء فى المستقبل استنادا الى هذا الحب وعلى إن الأهل لن يعارضوا بشكل أو بآخر.. فرتبوا كل شىء وأمها كانت تعلم بهذا الحب ولم تعارض لكننا .. أصدقائها.. حذرنا سمية حيث أنها كانت متحررة نوعا ما مع ابن عمها ونصحناها بان يخطبها مباشرة ولكن كانت تقول بعد أن انتهى من السنة الثانية للدراسة على الأقل حتى لا يعترض أبيها ويقول أنها صغيرة السن.كما قلت اتفقوا على كل شىء تقريبا مع نهاية السنة الثانية من حبهما أو بالأدق منذ علمهم بأنهما يحب كل منهما الآخر قد يكون قبل ذلك ولكن لم يعلموا، اتفقوا هيسكنوا فين .؟؟ وشقتهم هيبقى نظامها ايه.؟؟ فرحهم هيبقى فين.؟؟ مرتبه هيتقسم ازاى.؟؟ مصاريف المنزل.؟؟ أختاروا حتى الأغنية اللى هيرقصوا مع بعض فيها ليلة الزفاف.وبدأ كل منهما يؤثر فى الآخر فقد أحسست بأنه حب ايجابى ،!! تغيرت طريقة لبس سمية بفضل وبسبب ابن عمها ارتدت الخمار تقربت الى الله نوعا ما.. كمان هو امتنع عن تدخين السجائر بفضلها،تغيرت تقديرات سمية فى الكلية من مقبول الى جيد جدا ثم امتياز لأنه يدفعها الى العمل الجاد وعدم الاستهتار وتحمل المسئولية.ومرت الأيام وقرب انتهاء الفصل الأول من العام الدراسى الثالث وحانت لحظة إعلان الحقيقة للأهل ، لم يعرفا أنها لحظة الفراق لحظة الجرح ونقطة بداية العذاب.فقد اعترضت جدة سمية أم أبيها على الزواج فكانت تخطط هى وعمتها لتزويج سمية من ابن عمتها وجواز حبيب سمية لأخت ذلك العريس لأنها أكبر من سمية ويجب أن تتزوج أولا ، ودبت الخلافات والخناقات وأصبحت سمية فى جحيم وبدأت المعاناة تقدم حبيبها لخطبتها رغما عن الخلافات ولكن لم يوافق أبو سمية على زواجها من ابن عمها خوفا من انقسام العائلة إلى أحزاب وتقطع أواصر صلة الرحم فى العائلة.كما أن أم سمية كانت متفقة مع أبيها نظرا لخبرتهما ان الزواج لا يتم بين فتاة وشاب فقط بل بين أسرتين يجب توافر المودة بينهما .فقد عانت أم سمية الكثير من المشاكل الى حد عمل السحر من تلك العائلة فخافت على ابنتها من السحر ولها كل الحق.واقتنعت سمية بان الفراق محتوم لا مفر منه ولكن حبيبها جاهد مر الجهاد ولكن قدره كان أقوى من جهاده وتم الفراق.لقد رأيت سمية بأم عينى وهى تنهار ، لم أملك شىء لمساعدتها فكلامى معها لا يجدى حتى فى تخفيف الآلام وبدأت معها أيضا رحلة الأحزان والدموع تركت مذاكرتها ما تبقى لها إلا البكاء البكاء فحسب تبكى دون وعى لدرجة أنها لا تستطيع ان تتنفس هذا والله ما رأيته منها ، تقول لم اعرف انى أحبه كل هذا الحب ، تبكى فى الشارع فى السيارة والله انى كنت أبكى على بكائها لم أتمالك نفسى وأنا أرى سمية تلك الفتاة المرحة البشوشة التى لم تتوقف عن الضحك وإضحاك الناس معها لحظة التى لم تعرف للأحزان سبيل أصبحت ولا حول ولا قوة الا بالله شبه كائن حىوقرر حبيبها الزواج بعد ما باءت كل محاولاته بالفشل وصد سمية له على الدوام لدرجة أنها أجبرت ان تقول له ان مشاعر وأحاسيسها تجاهه ما كانت الا مجرد مشاعر مراهقة وأنها نسيت كل شىء بينهما والله انى رأيتها وهى تقول ذلك وتتمزق لم اعرف كيف قالت هذا بتلك الطريفة كأنها ممثلة بارعة لتقنع حبيبها أنها لم تعد تحبه .ومن سخرية القدرانهما قد اتفقا قبل ذلك إذا لم يحدث ويتزوجا ان تختار سمية لحبيبها زوجة المستقبل وان يوافق حبيبها على زوج المستقبل لسمية .وفعلا حدث ذلك واختارت سمية زوجة لحبيبها وحضرت زفافه وباركت له، لكم أن تتصوروا حبيبة تزوج حبيبها من أخرى . والآن سمية تحاول أن تنسى وتدعو الله أن يرزقها بزوج صالح ينسيها ما كان من الزمان الأول .فقد غيرت تلك المحنة من سمية وجعلتها تقترب من ربها أكثر فأكثر

.َعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تُحِبُّواْ شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ وَاللّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ". "صدق الله العظيم

هذه صور من الواقع أرويها لكم لكى تروى هؤالاء الابطال أبطال موقع سفير الغرام

الثلاثاء، 1 مايو 2007

تفاحة أدم

كيفى تكونى الأفضل فى عين آدم


عزيزتي الانثى كوني في اعلى الشجرة لتصبحي الافضلا لنساء كالتفاح على الشجر التفاحة الأفضل تكون في أعلى الشجرة .. ولكن ماذا مع الباقي ؟ وماذا مع الرجال الذين لا يريدون الافضل , تعالوا نخترق وجدان القضية .. ولكن بعض الرجال ؟؟ لا يريدون أن يحصلوا على الأفضل لأنهم يخافون من الوقوع وإيذاء أنفسهملذلك فهم يأخذون التفاحة المتعفنة التي سقطت على الأرضورغم أنها غير جيدة إلا أن الحصول عليها سهل..! ويلبي بعض الرغبات المحدودة ... لمحدودي الرؤيةهنا قد يعتقد التفاح الذي في أعلى الشجرة أن هناك شيئا ما خطأ فيه والحقيقة هي أنهن في غاية الروعة والكمالببساطة يجب أن يكنّ صبورات ويواصلن انتظار قدوم الرجل الحقيقيالرجل الذي لديه الشجاعة الكافية ليتسلق إلى أعلى الشجرة ويحصل عليهنلا تسقطيلا تكوني سهلة المنال، وإذا أحبك شخص ما واحتاج إليك فإنه سيفعل كل شي ليحصل عليك فالمرأة خلقت من ضلع الرجل وليس من قدمه لكي تركل وليس من رأسه لكي تقوده خلقت من الجانب لكي تكون متساوية له خلقت من تحت ذراعيه لكي تحصل على الحماية وبقرب قلبه لتحصل على الحب


أهداء من سفير الغرام
قصص واقعيه

القصه الثالته
ماتت فى حضن زوجها
ماتت في حضن زوجهـــا(قصة واقعيه)...؟ يجب ان تثق اخي/اختي بأن ما ستأقراه هنا ليس بقصة عاطفية او فلم رومانسي انما هي قصة واقعية واليكم القصة ... من الطبيعي ان يحب ذلك الشاب تلك الفتاة فمن الصغر تتردد تلك الكلمات فلان لفلانة وفلانة لفلان وبعد سنين الطفولة والدراسة الجملية وبعد ان انهى الشاب دراستة الجامعية شجعت ذلك على التقدم لخطبة فتاة احلامة ولما يتحلى بة من صفات واخلاق كانت الموافقة من طرف اهلها مباشرة وبعد ايام الخطبة وايام الملجه اتى ذلك اليوم الحلم اليوم الذي اجتمع كل المهنئين فية وبعد حفل جميل اتجة بعدة الزوجين الى قفص الزوجية الذي لطالما انتظراه بفارق الصبر وبعد شهر العسل ايام تمضي وكل يوم يمر تزيد فية المحبة بين الزوجين ويزداد التعلق ببعضهما البعض لدرجة لاتوصف الرجل لا يغادر بيته الا لعمله او شيء ضرورى الكل لا حظ ذلك التعلق العجيب كل منهما يتحدث عن الاخر وكانة رمز للرومانسية . الفتاه عندما تتحدث معه هاتفياً تنسى كل شي وكانة سحر خطف قلبها وبالنسبة للرجل كان تقريبا مثل ذلك ان لم يكن اكثر كانا كثير ما يتعانقان فاذا اراد ان يقول لزوجتة احبك ترد علية قبل ان ينطقها وانا اكثر حقيقة كانا مثالين رائعين للحياة الزوجية في ذلك اليوم وبينما كان صاحبنا يقود سيارته اتصل على زوجتة وقال لها هل احضر معى شيئا فتجيبة لا لقد صنعت لك الاكلة التي تحبها تعال بسرعة قبل ان تبرد فما كان منه الا ان استجاب بعد دقائق وصل وبعد تناول تلك الوجبة جلس يتفرج على التلفاز فتاتي زوجتة قليلا بدى يتبادلن اطراف الحديث ثم بدى الزوج باسماع زوجتة تلك الكلمات الحانية وما هي الا ثواني حتى بعناق طويل وبكلمات جميلة مثل وكانها عاشقان قد طال بهما الفراق وما هي الا ساعة حتى غطا في نوم عميق في صباح اليوم التالي استيقظ الزوج من نومة فاذا بحبيبتة متوسدة ذراعة يسحب يدية برفق حتى لا يوقض محبوبتة يرتدي ملابس عملة ويري زوجتة كالملاك نائمة نوم العصافير لم يتحمل المنظر سقطة دمعة من عينة على خدها ابتسم؟ ولكن تفاجأ لماذا لم تحس بها ام هي مزحة!!!!!!!!!0 وضع يدة على خدها وكالصاعقة يجد خدها الناعم كقطعة الثلج يمسك راسها بيدة ويضرب خدها برفق ارجوك استيقظي يا حبيبتي ارجوك استيقظي يا فلانة لا اجابة لا حركة تتجمع الدموع في عينة ولكنه لا يريد ان يفكر بالامر هل تركتني معشوقتي هل تركتني حبيبتي لم يستطع المقاومة بكى بشدة وحضن زوجتة بقوة لا تتركني لوحدي خذيني معك ارجوكِ ولكن لافائدة ذهبت من غير رجعة وبعد ساعة او اكثر من العناق يرن جرس الهاتف اذا باخية المتصل يخبرة عن القصة ياتي مسرعا ومعة سيارة الاسعاف وبعد اطول يوم مر على هذا الزوج المفجوع اتى يوم الفراق انزلت الزوجة في تلك الحفرة ورفض اخوه ان يكون بالاسفل لعلمة انه لا يستطيع مفارقتها وبعد ان دفنت الى مثواها الاخير تماسك الزوج الى ان وصل لحد لا يعلم بة الا الله انها الزوج ليدخل بغيبوبة استمرت لثلاثة اسابيع تقريبا ليخرج منها رافضا كل معاني الحياة . وهذة هي السنة الثالثة تنقضى على موت معشوقتة وهو لا يزال رافضا رفضا قاطعا كل محاولات اهلة والعروض للزواج يقول دائما لاهل ذلك منزل فلانة فلن يشاركنى احد غيرها ذلك المنزل
أهداء من صديقة الموقع فاطمة الزهراء إلى سفير الغرام