خاطرة حزنى وشجنى
دمعت عيناى من الفراق ونظرت فى الليل إلى السماءوقلت ياحُزن لما تُلازمنى انا أتألم ابتعد عنى....لقد صرت رفيقا لى ... ولما هذا الحب فى ...أم ان هذا قدر لى ...أن يؤخذ منى أعز حبيب ليته كان معى... ولم يطعننى ...فقد كنا فى جسدين كروح واحده أم
هذا قد هيىء لى ... لا ... لا ... لا ... لا...لما هذا ... وكيف حدث ...لا ياحزن لاتقتلنى ... فأن قلبى لم يعد يحتمل ...لقد صرت رفيقا لى ...أم ان هذا حُباً فى ...أم أن هذا قدر لى ...لاياحزن إبتعـــــــد عنى ...خاطرتى الصغيره كتبتها لتقرأوها
تحياتى سفير الغرام ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق